قضايا جوهرية وجديدة فى المجتمع المصرى، في مقدمتها أزمة المياه عن طريق طرح زراعة الأكوابونيك، والتى تعتمد فكرتها على الاستغناء عن التربة الطينية فى الزراعة واستبدالها بالزراعة الدائمة على أحواض المياه والكائنات الدقيقة يقدمها طلاب شعبة الصحافة بكلية الآداب جامعة عين شمس.
وأكد الطلاب لـ"صحافة المواطن"، أنهم أجروا حوارا مع الدكتور زاهي حواس وزير الأثار السابق، الذى كشف خلال حوار بمجلة «7 راكب» أن الدولة كانت تشرع تجارة الأثار وكانت تأخذ منها نصيبا أو عمولة ونسبة قبل أن يتم تجريم بيع الأثار المصرية في الخارج، مؤكدا أن لعنة الفراعنة مصطلح من بنات أفكار المصريين ليس له أساس من الصحة. من جهتها أكدت وزيرة الهجرة أنها في ضهر المصريين فى الخارج، مؤكدة انها وزيرة دولة لكل المصريين وليست وزيرة تحالفات أو كيانات أو اتحادات في الخارج.
وأشادت لجنة تقييم المجلة برئاسة الدكتورة هبة شاهين رئيس قسم الاتصال والإعلام بكلية الآداب، التي أثنت على جدية الموضوعات بمشروع 7 راكب وتنوعها فضلا عن أهمية الحوارات والموضوعات المبتكرة، كما أشادت بجمال الإخراج الصحفي والجرافيك الذى أشرف عليه ونفذه المخرج الفنى أحمد إسماعيل والجرافيك هيثم حامد، كما أشادت الدكاترة سهى المهدي، أميرة جمال رالا عبد الوهاب أعضاء لجنة التقييم بمستوى المجلة التي قدمت الجديد فى الموضوعات والأفكار والإخراج.
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب انفراد" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى
[email protected]، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "انفراد" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على انفراد.
ويجدد "انفراد" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "انفراد"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.