قال الرحمن الذى علّم القرآن:
*(آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله وقالوا سمعنا وأطعنا غفرانك ربنا وإليك المصير .. سورة البقرة الآية 285)
*وقال عليه السلام والصلاة مدى الحياة (لا تفاضلوا بين الأنبياء) رواه أبو هريرة
*القرآن العظيم الكريم شرح لنا كيفية المساواة بين أنبياء الله فى الآية 285 فى سورة البقرة، فلا مكان رائق للشيوخ الذين فرّقوا ورفعوا الأنبياء درجات فوق بعض بسبب حب الذات.
*و بالتالى أتباع الدين الآخر يغضبون، و يبحثون عن أى ثغرة دينية لرفع نبيهم فوق الأنبياء فتولد العدوات بسبب فهود الدين.
*يقارن المشايخ بين الرسل، وكأنهم لم يقرأوا تلك الآية الكريمة، ولم يعوا ما فيها، فيرفعون رسولاً لسماء الأول ويهبطون بأخيه للأرض السابعة.
*بين كل نبى وأخيه مئات السنين واختلاف الأماكن، و التمكين، ولكن رب النبيين يُغير ،ولا يتغير.
*فإذا كان الأنبياء إخوة فبالتالى شعوب تلك الأنبياء إخوة أيضا، والدليل السماح للمسلم بالزواج من كتابية أى مؤمنة بالله ونبى غير محمد رسول الله، ولا يوجد ما يحرّم زواج المسلمة مِن كتابى بل أوجدوه...
*أئمة المساجد يحتاجون إلى فِكر تحبيب الناس فى الحياة للابتكار للادخار للانتصار للاستمتاع بدل البكاء والتقشف و الجوع.
*قادة الأئمة مطالبون بالكف عن التهديات بالويل ،والمصائب، والمناكد، وعذاب القبور ليل نهار ،وكأنى سأموت أمس.
*خطباء الجُمع يحتاجون إلى أن ينظروا كيف يجعلوا خُطب الجمعة للتوعية بأهمية التكنولوجيا والأبحاث العلمية بكل أنواعها والتصدق على الجامعات والمدارس لأولادهم، وأن يكفوا عن تفاسيرهم التى تحتاج إلى تفسيرات عديدة.
*الاختراع ينقصنا ونحتاجه ونريد الصدقات التعليمة من مالنا على مدراسنا لأولادنا و جامعاتنا وأبحاثنا و للشيخ عشرة فى المية من اللى حيجمعه..
**اليهود جيراننا، وأولاد عمنا، وديمقراطيين، ومزدهرين جدا فلنتعلم منهم..
**الإسرائيليون من أصلٍ عربى (عرب 1948) ينتخبون ابن عمهم نتنياهو وحبيبهم وقائدهم وقائد ازدهارات تل أبيب..
**الجحيم لا يأتينا إلا عن طريق غزة، والدليل حدودنا آمنة كلها ما عدا تلك البؤرة الإخوانية الاسرائيلية المقبورة قريباً..