مصر أصبحت قبلة العرب وأفريقيا وأوروبا، ولما لا وهى واحة الأمن والسلام فى العالم، حيث شهد شهر أبريل الحالى زيارة خادم الحرمين ورئيس توجو ونائب المستشارة الألمانية والزيارة الثانية للرئيس الفرنسى بعد زيارته الأولى فى افتتاح قناة السويس الجديدة.
والكل فى خلية نحل من خلال اتفاقيات وقروض ومشروعات كبرى لكى تنطلق مصر إلى آفاق العالم الأول المتحضر سياسيا واقتصاديا، وهذا ما تهدف اليه هذه الزيارات الهامة ومع الوقت سنرى زيارات هامة أخرى ومعها اتفاقيات ومشروعات كبرى للنهوض بمصر سياسيا واقتصاديا رغم الحظر السياسى والاقتصادى الذى يمارس عليها من قبل بعض الدول المتآمرة، ولكن دائما ما يكشفها ويفتتها الشعب المصرى ورئيسه عبد الفتاح السيسى الذى يعمل ليل نهار بإخلاص ووطنية.
وأقول بين قوسين للبعض الذين انكشف أمرهم (مش هو دا السيسى اللى لحّيتوا عليه ليترشح للرئاسة وعاهدتوه بالتحمل والصبر والعمل معه على نهوض بلدنا الحبيبة راح فين الوعد راح فين العهد يا ظلمة يا خونة يا بيّاعين العهد والوعد. الرجل حزين ومتألم كأنه يقف على الجبهة يحارب وحيدا).
اتقوا الله فى الرجل واتقوا الله فى بلدكم يا متحولين يا متلونين. أما نحن سوف نظل على العهد والوعد لك يا سيسى ولن نخون ولن نبيعك أبدا". وتحيا مصر آمنة مستقرة.