نعم مشتاق
أتشتاق
نعم مشتاق
وماذا عن الحنين
يسرى بعروقي
مسرى الدم
تارة يشجيني
وتارة يؤلمني
أشتاق
نعم مشتاق
وماذا عن صوتى؟
مازال صوتك وهمسك وحتى صمتك
يتردد فى المكان
والأسماع
حدثنى عن الفراق
كيف أحدثك عنه ولم أشعر به قط
إيها الغائب الحاضر
تلازمنى
تطاردنى
تداعبني
ذكرياتك كلماتك نظراتك عبراتك
وماذا عن آخر لقاء
حذفت من أحلامي
الحاء
فتبدلت أحلامى (الامي)
صمتا
فضجيج غيابها
يكفيني
لفقر اللقاء
أين الملاذ يا أمي
وكان كل الكون أنت