القارئ محمد عبودة يكتب: نعم مشتاق

‎نعم مشتاق أتشتاق نعم مشتاق وماذا عن الحنين يسرى بعروقي مسرى الدم تارة يشجيني وتارة يؤلمني أشتاق نعم مشتاق وماذا عن صوتى؟ مازال صوتك وهمسك وحتى صمتك يتردد فى المكان والأسماع حدثنى عن الفراق كيف أحدثك عنه ولم أشعر به قط إيها الغائب الحاضر تلازمنى تطاردنى تداعبني ذكرياتك كلماتك نظراتك عبراتك وماذا عن آخر لقاء حذفت من أحلامي الحاء فتبدلت أحلامى (الامي) صمتا فضجيج غيابها يكفيني لفقر اللقاء أين الملاذ يا أمي وكان كل الكون أنت



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;