ناشدت هدى عباس عويس وزارة التموين عبر خدمة صحافة المواطن بإعادة تفعيل بطاقة التموين الخاصة بها و التى يتم صرف المواد التموينية بموجبها مؤكدة أن البطاقة تحمل رقم: 101012597665 وهى مكونة من فردين هما هدى عباس عويس رقم قومى: 27512070100048 و عبير عباس عويس رقم قومى: 27512070100064 وكان سبب الوقف كما قالت القارئة ملكية سيارتين وتوفر راتب كبير .
و أوضحت القارئة فى رسالتها ان هذا مخالف للحقيقة قائلة : "لا أعمل أنا وشقيقتى وينفق علينا والدنا وهو بالمعاش ويبلغ من العمر 91 عاما وتم تقديم شكوى توضح عدم صحة ذلك إلا أننا لا زلنا لا نصرف التموين".
وتأتى هذه الشكاوى ضمن مبادرة "سيبها علينا" التى أطلقتها "انفراد" لحرصها المستمر على التواصل مع قرائه وإيمانا منه بأن الرسالة الصحفية الأهم التى يحملها الموقع هى خدمة المواطن والعمل على إيصال صوته للمسئولين، يعلن "انفراد" عن انطلاق أكبر مبادرة لاستقبال شكاوى القراء ومشاكلهم وتوصيل هذه المشكلات للمسئولين والمتابعة المستمرة معهم حتى حلها، بالإضافة إلى مساعدة الحالات الإنسانية والصحية، وذلك عبر خدمة "واتس آب" انفراد برقم 01280003799 أو عبر البريد الإلكترونى
[email protected] أو عبر رسائل "فيس بوك" ، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
ويدعو "انفراد" قراءه إلى إرسال مشاكلهم على رقم التليفون والرسائل النصية على فيس بوك سواء كانت مشكلات صحية أو اجتماعية أو مناشدات للمسئولين أو مشكلات فى المناطق المقيمين بها أو مساعدات من أى نوع، وسوف يعمل الموقع على حلها.
وتعتبر هذه المبادرة واحدة من أكبر المبادرات التى يطلقها موقع "انفراد" لاستقبال شكاوى المواطنين والعمل على حلها مع مختلف الجهات الحكومية، كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق عمل "انفراد" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو الكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على موقع "انفراد".
ويجدد "انفراد" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "انفراد" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.