الومض الثالث : يسقط علي خريطة الموقف المحلي والعام (يوضح شر أعداء مصر وجماعاتهم بالداخل والخارج كلها محاولات لزعزعة أمننا واستقرار حياتنا ظننا منهم أننا انشغلنا بفيروس كورونا متجاهلين شعب مصر الأصيل أزهر وكنيسة رئيس وجيش وشرطة وأطباء وقضاء وحكومة وبرلمان متواجدون جنباً إلي جنب بكل شبر بأرضنا الطيبة ضد ( المرض – الإرهاب – الفساد _ البلطجة – دعاة التفرقة لنسيج الوطن أو يعتدي عليه – من يغلقون حلول سد النهضة . فهذه الجوارح "الحد والأفاعي" وكوكتيل الشر المضروب بخلاط شيطاني يطلقون الشائعات المغرضة ضدنا بالداخل والخارج عن طريق القناة الحزينة السوداوية "الجزيرة الشيطانية التي تبث شائعاتهم الكاذبة المفبركة بمختلف مناحي حياتنا، شائعات ضد كل وزارة في محاولات شريرة مستميتة لخلق جو من الوقيعة بين القيادة والجيش والشرطة وتفرقة النسيج) وهذا مرادهم.
فما جري ضد وزارة الصحة بمحاولة خلق مشكلة بين الأطباء ووزارة الصحة بأنه لا يوجد رعاية للفرق الطبية وكل لاصطف بوزارة الصحة ومحاولات عرقلة امتحانات الثانوية العامة وغيرها من بث شائعات متعددة بمختلف القطاعات، كلها صادرة من طياشة عقول بلهاء فكرهم شيطاني يعملون بالريموت كيفما يحركهم سادتهم، ولم يهدأ بال الشياطين بل يثيرون قلاقل بالمنطقة كما يحدث في ليبيا من تركيا ونظامها الحالم الولهان بالهيمنة علي العالم ورجوع الخلافة صديق المرتزقة قطاع الطرق بأن يحتلها وينفذ الأجندة الجهنمية بمال قطر بهلوان السرك، وهكذا ما حدث للمصريين بليبيا منذ أيام قليلة.. ومازالت تتحرك دول العداء نحو سد النهضة لتسد الحلول وتدفع مصر للحروب مع أثيوبيا، وقد يكون الرئيس التركي هو المغذي للنظام الأثيوبي مع حليف خفي إسرائيلي لإعادة شق نهر لإسرائيل وبهذا يتفرغ الرئيس التركي للاستحواذ علي بترول وثروات ليبيا وغيرها من الدول التي بها المرتزقة والجماعات الإرهابية.
لذا يجب فضح كل مآرب هؤلاء الفئة الضالة، ولابد أن يعي المجتمع الدولي كله بأن ما يحدث هو تخريب ودمار يحل بخراب علي الجميع، فتكاتف المجتمع الدولي مع مصر الساعية دائماً للاستقرار والسلام في ظل نظامها الذي يدعوا لتحقيق أعلي درجات الإنسانية بحقوق وكرامة الإنسان وتوظيف التطور والتكنولوجيا بخطط وسلاح المحبة والسماحة للبناء والإعمار والجولان بعمل الخير ونبذ العنف والشر. حمي الله مصر شعباً وقيادة ......