تمحورت الأمور حولي وانفضت الأجوبة!
قالو لست قادرة وأيقنت بالقرار ومحيت دموعي الساقطه "
وعاهدت ذاتي اني لن أكتب وأنظر الى وجهةٌ ثانية!
خبأت قلمي ومزقت كل اوراقي والتقيت بنفسي وكأني امرأة ساهيه!
لكن في منتصف الليل ضعفت ورجوت الله ان يبدل عقلي وأصبح امرأة غير كاتبة"
لكني عجزت وأخذت أبحث عن أي قلم لأنفض مابي من هاجسه!
وها أنا أكتب وكأني أتجرع كوباً من الكحول الصادعه!
أظن عقلي به نضج المرأة التي تكتب لأنها صاقله"
وقررت ان أكتب ولن أكف فكيف اللوم وانا لست قادره!!
والكتابة في داخلي ليست موهبةٌ بل هيا إدمان
لا يكف إلا إذا تشكل بأبجديات وكان أثرا للقارئه"
أنا كاتبه قرأتني ام بقى نسجي في الرفوف غابره ..