القارئ عبدالرحيم المرشدى يكتب: الجرح فى بيروت‎

لبنانيالبنانيالبنان الجرحفيبيروت والدمعفيمصريملأالأجفانْ بيروت.. مابالكيجتاحك قطارالهم يتلوهقطارالأحزانْ تحترقينبنارالغدر.. بأيديعدوقذرِ يحرقبهجةالأوطانْ آه.. ياجمالالعروبة ورائحةالياسمين شمسكتشرقبكلمكانْ أشجارالأرزسامقة.. تكتبعهودالكلالبشر منالحبومنالأمانْ فيأبىالأندالإلابؤسا هميقتلونالحياة تحتألفاسموألفبيانْ قتلوكيابيروتفيوضحالنهار وأحرقواوجهكالجميل دمرواالمرفأوالميدانْ لكاللهبيروت.. كنتحلماجميلا لكنهمفجروهبكلقسوتهم فلاميناءولامرفأالآنْ لكن.. سترجعينكماعهدناك أنتأقوىمنبأسهم.. دوما... أنتتقفينبوجهالطغيانْ كممنبلقيسماتت.. وكممندمع سكبهنزار.. لكنمنيحرق.. ومنيقتل لايفقهلغةالقلوبومعنىالأوطانْ