بعد القبض على فتاة التيك توك "منار سامى" تم القبض على أسرتها فى المحكمة والسبب محاولة أم المتهمة إدخال ابنه "منار" لتراها "منار".. نعم منار سيدة وأم، ما المصير الذى ينتظر ابنة الـ3 سنوات وأمها متهمة بنشر فيديوهات فاضحة خادشة للحياء بقصد التحريض على الفسق والفجور.
نفسى أحضن بنتى وارجع بيتى.. سامحونى. هذا ما رددته منار الأم داخل المحكمة حلم الشهرة والمال انتهى بحبس على ذمة التحقيق.
قصه أخرى لفتاة جديدة من مخلفات التيك توك وهى "ريناد عماد" وبعد مواجهتها بالفيديوهات الخاصة بها من قبل رجال الشرطة اعترفت بقيامها بتصوير تلك المقاطع وأنها تمارس الدعارة مع الشباب بمقابل مادى، ليست هذه كل قصص التيك توك لأن منها الكثير الذى أعلن والأكثر فى انتظار الكشف عنه.. من خلف هؤلاء الفتيات؟ هل هى شركات تسويق للملابس والأحذية كما زعمن؟ استغلت تلك الشركات مواقع التواصل الاجتماعى وحلمهن بالشهرة والثراء لاستغلاهن والإيقاع بهن فى مستنقعات الرذيلة مقابل بعض المال.
أما الكارثة فهى القبض على "شيرى هانم" وابنتها "زمردة"، وذلك بعد استهدافهما داخل إحدى الشقق بمنطقة مصر الجديدة لاتهامهما بنشر مقاطع فيديو خادشة للحياء العام والاعتداء على قيم الأسرة المصرية، وإنشائهما وإدارتهما واستخدامهما مواقع وحسابات خاصة عبر تطبيقات للتواصل الاجتماعى بشبكة المعلومات الدولية بهدف نشر تلك الفيديوهات والحصول على مكاسب غير مشروعة، تحياتى للجهات الاأمنية والشرطة المصرية لجهودها فى الحفاظ على أمن البلاد وعلى قيم المجتمع.