سامح لطف الله يكتب: سور الهوى

ماذا ظننْتِ حبيبتى سأموت وجدا؟ أم أنَّ عقلك قد مضى وضميرك المحموم قام مؤيِّدا نسج المكيدةَ واستبدَّا قلتِ الرحيل يعيدني كالخاتم المشدودِ بينَ أصابعٍ آتيكِ عبدا ولكعْبة الحب الكبير أطوف سبعا أو أقول ملبِّيا وِرْدا فَوِرْدا لا لنْ أكون كما ظننْتِ حبيبتى ستريْن ندَّا صان العهود بقوةٍ ما خان عهْدا عيشى حياةً وانعمى ولترفعى سور الهوي بينى وبينك صار سدَّا الحب يحييه الوصال: بغيرهِ ينهار هدَّا



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;