مشروع أطفال بلا مأوى برعاية السيد الرئيس عبد الفتاح السيسى وتمويل صندوق تحيا مصر إنجاز جديد للرئيس الإنسان، وفائدة أخرى للصندوق الذى يجب علينا أن نلتزم بتدعيمه كشعب عظيم.
- رجاء موجه إلى البعض فى الصحافة والإعلام: كفوا عن تلميع أصحاب الأعمال الهابطة التى تسىء إلى الفن.
- البعض ممن يلصقون بأنفسهم صفة فنانين يصرون دائماً على التجاوز الأخلاقى الذى يتنافى مع قيمنا ومبادئنا .
-كفوا عن الشكوى ورمى الناس بالباطل وانتجوا رحمكم الله- عندها ستذهب الشكوى وتعودون إلى الحق .
- الغريب أن الكثير ممن يضجون بالشكوى من ارتفاع الأسعار والسخرية من سعر الجنيه على مواقع التواصل لا يعون أنهم كانوا سبباً فى هذه الحالة الاقتصادية بفوضى استمرت لخمس سنوات مع مطالب لا تنتهى مقابل تراجع الإنتاج، أن لم يكن توقفه فى بعض القطاعات.
- عثرات الحياة أمر لا بد منه حتى تشتد أعوادنا وتبعث عزائمنا لا ليتمكن منا اليأس والإحباط.
- مشكلة الفاشل الذى لا يشعر بفشله أخطر من مشكلة مثيله المعترف بالفشل .
- لو أن الدول العربية سنت قوانين مشابهة لجاستا الأمريكى يسمح لمواطنيها بمقاضاة الدولة التى تسببت فى الإرهاب على أراضيها، تُرَى كم من القضايا التى سترفع ضد أمريكا كراعية للإرهاب والإرهابيين على أراضى هذه الدول.
- الجهل هو الذى يتحفنا بأمثال عجينة تحت قبة البرلمان، والجرى وراء تصريحاته المريضة يجعله الحديث اليومى للصحافة والإعلام .
- كان ياما كان خُلُق من الأخلاق اسمه التسامح !!!!!
(الشعب يأمر)، والتجار والمنتجون جزء من هذا الشعب لذا فعليهم الاستجابة للأمر وتخفيض الأسعار لنجتاز امتحان لا يجتازه سوى الشعوب المتحضرة .
- الكثيرون فى صدد الحديث عن المشكلة الاقتصادية ينسون أو يتناسون تكلفة محاربة الإرهاب التى تُعَد بالمليارات .
- الواقع يقول إن الاستجابة لمطالب رفع الأجور والمرتبات والمعاشات مع شعب لا ينتج أدى إلى التضخم وانخفاض القوة الشرائية للجنيه بسبب قلة المعروض فى مقابل الطلب، فما رأيكم دام عزكم ألم يحن الوقت للعمل والإنتاج؟!
- أسأل من يحرمون علينا عيشتنا على مواقع التواصل فيطالبوننا بعدم تهنئة بعضنا البعض بالعام الهجرى الجديد، لأن فى ذلك بدعة وتشبهاً بالكفار، ألا تلاحظون بالنظر إلى طريقة تفكيركم أن مواقع التواصل التى تستخدمونها هى أيضاً بدعة وتشبه بالكفار؟! ليتكم ترحموننا من تواجدكم عليها.