- الإعلامى المحترم السيد الأستاذ خالد صلاح -- هكذا يكون الدور الوطنى للإعلام الهادف الواعى، تحية تقديرا لمبادرتك المسئولة (فينكم يا أغنيا) .
- السيد الإعلامى عمرو الليثى - لطالما واظبت وبإصرارٍ ودأب ولسلسلة حلقات عديدة متعددة على إظهار معاناة سكان المناطق العشوائية وعيشتهم الغير آدمية، ورغم أن من استضفتهم فى تلك الحلقات هم أنفسهم من انتقلوا لرغد العيش فى مشروعى الأسمرات وغيط العنب إلا أنك لم تكلف نفسك حتى مشاركتهم الفرحة بما قدمه لهم الرئيس السيسى من نقلة تعد حلماً من الأحلام، فهل لنا أن نتساءل عن السبب ؟!
- الحرب على الإرهاب اللعين والتى يخوضها جيشنا العظيم والتى تقدر تكلفتها بالمليارت، حقيقة لا يفطن إليها السادة الشكايين البكايين على كيلو سكر!!!
- نداء إلى المصريين بالخارج - مصر بلدكم أولى بمدخراتكم وتحويل هذه المدخرات إلى البنوك المصرية أو استثمارها فى المشروعات القومية سيلعب دوراً كبيراْ فى إنعاش الاقتصاد وحل الكثير من الأزمات ولا أظنكم تتوانون لحظة عن تلبية النداء.
- يرى السيد إبراهيم عيسى أنه لا يوجد سياسى واحد فى الحكومة، وهو لن يبدى هذا الرأى إلا إذا كان خبيراً فى السياسة، فما المانع أن نستعين به كرئيس للوزراء أو على الأقل وزيراً للتخطيط لنرى ماذا سيفعل وكيف سيحل مشاكلنا وهل سنرى له قدرة فى الأداء كقدرته على النقد ؟!
- لن نتقدم خطوة طالما نعتبر الحكومة (بابا) الذى يجب أن يوفر لنا كل شيء ونحن أطفال نستحق الرعاية بينما نلهو ونلعب، أيها المصريون اعملوا وتحملوا مسئولياتكم وقوموا بواجباتكم، فلا سبيل للفلاح إلا بالكفاح .
- تطور الخطاب الدينى من أكثر الأمور ضرورة للأمن القومى ولكنه لن يتطور إلا بتطوير عقول الكثيرين ممن يقفون على المنابر، فهم من نشروا التعصب والطائفية والأفكار المغلوطة وبعدوا بالدين عن وسطيته وسماحته .
- هناك بالفعل جهود تبذل للكشف عن الفاسدين وناهبى أموال الشعب، لكن الفساد نفسه يحتاج إلى جهود مضنية وزمن ليس بالقصير ليقضى عليه لسبب لا ينكره أحد، ألا وهو أننا جميعاً مشتركون فى تأصيله وترسيخه بالوساطة والمحسوبية والرشوة حتى فى أبسط الأمور، أو ما يصطلح عليه بالإكرامية أو (الشاى ).
- إذا كان نواب البرلمان يرفضون تطبيق إجراءات التفتيش عليهم فى المطار ويتشاجرون ويتعالون على هذه الإجراءات وهم يمثلون السلطة التشريعية التى تسن القوانين، فيالا ضيعة الالتزام .
- آيات عرابى !!!!! أود أن أجد لها تصنيفاً مناسباً-- امرأة عفنة، بئر خيانة، حية رقطاء، لا هذا ولا هذا ولا ذاك، فلا أظنها امرأة بالمرة، وأرى خيانتها تفوق أبيار الخيانة فى العالم، وأزعم أن خبث الحيات جميعها لا يضاهى خبثها ، فلنقل أنها ( شيءٌ ما ) - لا والله إنها لا شيء .
- شباب مصر - اعبدوا الله بالعمل، فالعمل عبادة، وعيب فى حقكم أن تدعوا أن ( البلد ما فيهاش شغل ) ، ابحثوا واعملوا أى عملٍ يفيدكم وبلدكم، هناك عملٌ دائر فى كل مكان فلا تتعالوا عليه أن كنتم تريدون الخير لأنفسكم ولمصر .
- محاولات تشويه صورة مصر عبر ملف حقوق الإنسان بمنظور غربى لا يتوافق وتقاليدنا غير مقبول، حيث يذهب هذا المنظور إلى حد إعطاء حقوق للمثليين، كما أنه يغفل مراعاة التحديات والظروف الإقليمية، بالإضافة إلى أن استغلال هذا الملف فى أغراض سياسية أمر مرفوض .
- ألا تدل الأحداث الجارية كما دل التاريخ على صحة الحديث المنقول عن رسول الله صلى الله عليه وسلم فى جند مصر أنهم خير أجناد الأرض، وفى أهلها أنهم فى رباطٍ إلى يوم الدين، وفى أنها معصومةٌ من الفتن، وأن من يردها بسوء قصمه الله ؟
- صندوق تحيا مصر الذى يساهم فيه كل مصرى محب لبلده يؤتى ثماره فى اتجاهات متعددة وآخرها تسليم ١٠٠٠ تاكسى للشباب فى القاهرة والمحافظات ضمن مشروع تمكين الشباب بالإضافة إلى تسليم ٨٥٠ سيارة منافذ مبردة لتوزيع السلع الغذائية، هذه معلومة صغيرة لمن يشككون فى هذا الصندوق .
- السادة محتكرى السلع وحاجبيها عن الأسواق والمتاجرين فى قوت الشعب-- ألا تستحون ؟! ألا تخافون الله ؟!
آلا تحملون فى قلوبكم بعض الرحمة وفى أنفسكم شيء من الحب والانتماء لهذا الوطن ؟! لا بارك الله لكم