أنا مع الفقر واليُتم والمرض
أخوض أُم المعارك
هل أحد منكم بنى وطنى
معى يشارك
ولو بالقليل
والله العلى القدير يُبارك
ومهما امتلكت
فلا شك أنت له يوما تارك
حسنة قليلة
تنجيك يوم المهالك
الرجا عجل فى ذلك
أنت مؤتمن على ما فى يدك
والله له هو المالك
قد يسأل سائل
أين أنت وأين دارك
أقولك
ممكن أكون جارك
أو ساكن قُبالك
أو فى المدرسة زميل عيالك
أو أى صاحب معاناة
يأتى فى خيالك
والدور والمشافى
كثيرة ومعروفة المسالك
وربما قصة على مواقع التواصل
فاعل خير نشرها وشارك