مدوا الأيادى
بالخير لبلادى
دحراً للأعادى
أنا دايماً بهذا بأنادى
وأحث على ذلك أولادى
شادى وفادى
وحسين وهنادى
مش من السنادى
من زمان
أيام ما كانوا فى مرحلة ما قبل الإعدادى
فكان حب الوطن عندهم شىء فوق العادى
والنشئ النافع للبلد خير ما لها أُهادى
سند وذخر للوطن ولى عند كِبرى عِمادى
نداء من القلب من أحد أبناء الدلتا والوادى
****