أحتاجك أن تغادرنى
أن تخرج من أعصابى
لأعيد ترتيب نفسى
وأفتقدك ب لذة أكبر ..
أين أنت ؟!!
كيف أسألك عن مكانك
وأنت تسكن أيسر صدرى ..
تنبض فى جوفى
وكلما ذكرت اسمك
تشهق الدماء فى عروقى ..
أريدك أن تغادرنى ..
كما تغادر الشمس حجرتها
لتشرق على من نافذة أخرى
وأحبك أكثر . . .