عصام دويدار يكتب: على درب الخال.. جواب "2"

جوابات الأسطى حراجى .................................................. من فاطمة أحمد عبد الغفار الكاينه فى جبلاية الفار إلى زوجنا الغالى الأسطى حراجى القط العامل فى السد العالى ............................... اتوحشتك قوى يا قريبى يا زوجى وأبوى وأخوى وحبيبى بقى معقول داخل فى الموضوع على طول خلاصة القول اكتب قول كيف أحوالك وإيه يا حراجى اللى جرالك ليه مسألتش عن حالى ولا حتى عن حال عيالك شكلك خايف كنت تموت بعد الخال حسيت خوفك جوه جوابك لما نسيت تسألنى الحال أنا راح أقولك ع الأحوال أنا وعيالك عال العال كل اللى ناقصنا رؤياك ولدك عيد النظره فى عينه ألفين عيد أصلى بشوفك جوه عيونه وأنت بعيد وبتك شبهك حلوة شوية أكتر منك زى حلاوة طيبة قلبك صحيح يا حراجى شفت الريس واتكلمت كمان وياه قول للريس كل الكفر معاك ومعاه كلنا هنا فى الكفر بنهتف عاش عبد الناصر عاش نص الكفر كانوا أوجاريه بنزرع أرض الباشا يوميه نص الأجره كنا ناخدها والنص التانى بناخدوا أزيه وبعد ما كنا بنزرع غصب أصبح لينا قراريط أرض بنزرع لينا ونقلع لينا أصبح لينا وسط الناس يا حراجى القيمة قوله يا ريس خليك قاعد بيكفينا بنيت السد بكرا عيالنا تقوم وتساعد وترجع لينا أرض المجد قوله كمان صاحب الحق عمره ما ربه يزله لحد هى يا خلق مش تبقى قناتنا واللى ماتوا فيها رجالنا كان لازم ترجع لعيالنا تبقى قناتنا وخيرها لغيرنا والله صبرنا كتر خيرنا أخر القول اوعى غيابك تانى يِطُولْ اوعى موت الخال يا حراجى يخليك عَنِينَا مشغول مستنيه جواباتك تانى إنشاله تكتب بالعانى بكرا راح أستنى البسطاوى إياك تتأخر يا حراجى ............................... زوجتك فاطمة ............................... نلتقى فى الجواب رقم 3 رد حراجى