عمرو النحاس يكتب: الخطاب الأخير

أكتب إليك سيدى خطابى التاسع بعد التسعين حبرٌ وورقٌ وقلم قد بات حزين كلمات أصابها يأس دفين جسد أنهكه الانتظار وطول السنين قالوا قديماً إن الحبَ وطنٌ ونسوا أنهم بداخل الوطن قد وضعوا السجين نسوا أن المرأة لا يمكن أن تحيا وفى قلبها سكين نسوا ربما ... أن دموع النساء هى قطرات من أنين سيدى ... فى خطابى الأخير هذا لن أرجوك أن تعود لن أسألك بعض الحنين لن أطلب حتى باقة من زهور الياسمين كل ما أرجوه فقط هو أن تعيدَ إلى قلبى الذى يزالُ لديك .. رهين ....................................



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;