الرئيس السيسى بخطابه فى المملكة العربية السعودية، فى قمة زعماء العرب والمسلمين وبحضور رئيس أكبر دولة الولايات المتحدة الأمريكية، كان خير ممثل لأم الدنيا وأم الحضارة، فكان خطابه هادفاً ومركزاً وأشار وشدد على خطورة الدول التى تمول وترعى الإرهاب، حيث يجد فيها ملاذا آمنا للتدريب ووضع الخطط وتمده بالأموال الطائلة والسلاح المتقدم لقتل خير شباب، خير شعوب الأرض فقد استشهد الآن الشهداء من الجيش والشرطة وشعب مصر العظيم بيد دول المفروض أنها إسلامية، إذا توقف إمداد اإررهابيين بالمال والسلاح والتدريب سيتم القضاء نهائياً على الإرهاب.
تحــــيا مــصر، مهما دبرت المؤامرات برئيسها القوى العظيم وجيشها وشرطتها وشعبها الذى لا يقهر على مدى التاريخ، وقريباً وبمشيئة الله تعالى ستتبوأ مصر مكانتها الطيبة ضمن الدول العظمى.