لكل منا طقوسه الرمضانية ولمة الأسرة لكن لا ننكر أن رمضان هذه الأيام لا يمنع من شعورنا باختلاف الأجواء الرمضانية حاليا عنها فى السابق.
يوما بعد يوم وعاما بعد عام وهذا يعنى الحنين لدفء السنوات الفائتة طفولتنا والدراما على الشاشة الصغيرة وفنانين وشخصيات ارتبطنا بها ونجوم ملأوا أيامنا بهجة وفرحة.
ارتبطنا مثلا ببداية أحد أعمال الدراما الرمضانية الشهيرة والمحبوبة لدينا حتى إننا كل ما استمعنا لها صدفة أثارت هذه المشاعر.
الكثير من اللحظات التى رسخت بداخنا وارتبطت بهذا الشهر الكريم العزومات على الإفطار والسهرات الرمضانية.
مع الأصدقاء والمقربين أوقاتنا الخاصة تحولت إلى تجمعات شكلية إلا ما قل منها وكل منا ملتصق بهاتفه.
السؤال أين رمضان؟