وَعَدْتُكَ ألَّأ أعود
وأُحَطِمُ كلَ القُيوُد
ولقد.. قرَّرت
وأخيراً مِنْكَ تَحَرَّرت
ولم أعُد أذْكُرك إلَّأ
كُلَّما.. تنفَّست
وبِكُلِ نبضةٍ فقط
أَجِدُنى اشتقت
وتركتُ رُوحى وقلبى
لكَ... ونَجَوُت
وبَِوعْدي.. أوْفَيت
وظننتُ اننى هكذا
مِنْكَ.. تحرَّرت
أَتُراني... صدَقْت ؟