ثلاثة أشهر مرت بالتمام والكمال على اكتشاف محمد إبراهيم منير، إصابته بالسرطان فى الرقبة، عامل المسجد البسيط الذى يواجه الموت يوميا، ونشرت انفراد قصته منذ ما يزيد عن 9 أيام، وحتى الآن لم تستجب وزارة الصحة للحالة.
وأرسلت ابتسام محمد، ابنة عامل المسجد البسيط، استغاثة وقالت إن والدها أصيب بالمرض منذ فترة كبيرة ولكن لم يكن يعلم بذلك إلا منذ ثلاثة أشهر فقط، مع عدم القدرة على المتابعة الطبية وتلقى العلاج لتكلفته الكبيرة تتأخر حالته يوميا حتى أصبحت حالته فى مهب الريح.
وتتابع أن والدها ربما يفقد حياته، وهم لا يطلبون سوى حقه فى العلاج، وأن تقوم وزارة الصحة بواجبها تجاهه.