محمد شكرى يكتب: البداية

إحساس غريب على قلبه كأنه بالظبط بيتكهرب قليل الحيلة ومن غلبه يكلمها فاتمشى وتتهرب والتقل ف البنات صنعه من جيل ل جيل بتتسرب لكن هى كانت بتحبه تشوفه ب يبعد فا تقرب لأجل بس تكون جنبه فا تيجى سذاجتها بتخرب كل اللى بتبنيه اما هى روحها فيه فترة إعجاب بين اتنين بيجربوا الحب لسه واحد قلبه كان حزين والتانيه مكنتش حاسه أو عارفه يعنى ايه حب هو يدوب زلزال ف القلب وفرحه كبيرة لما بيتكلم و شويه لخبطه ل مشاعرها فا خافت من قلبها لا يسلم من كونها تسيب عروستها وتخون الثقه اللى من بيتها وتتفرج على قلبها بيترمل .هو كان واقف ب يتأمل طفله جميله ف عز حيرتها اختارت مع قلبه تكمل وتبقى الجنه كنايه لحياتها بصتله وقالت خليك ثابت مهما كانت ظروف الدنيا حتى لو مشاعرك ماتت هنجددها بمشاعر تانيه أنا بس خايفة من انك تبعد وأموت سنين بمعدل ثانيه