محمد العريان يكتب: العرافون الجدد

فى مبنى الخداع المقام بالأضواء ثلاثية الأبعاد تكن المهذب الأحمق الذى يلتزم بالدخول من الباب، ثم يسأل كيف يدخل بقية الناس من الجدران. قديما كان الدجالون يستخدمون البخور، والزجاج الملون، والمصابيح أما اليوم فيستخدمون الليزر و الآلات، و للحق، مازال بعض الدجالين، يحافظون على السمت القديم لأن هناك بعض الناس تحسب أن النبوءة التى تقال فى الصحراء أو مكان مهجور ليست كالنبوءات التى تقال فى (الإمباير ستايت). لتعرف لماذا يحب الناس العرافين عليك أن تكون عرافا لتعرف أن أكثرهم يود لو تخبره أنه غدا سيكون الملك عندما يصيح الديك صيحة طويلة وستحبك امرأة جميلة لكن ستواجهك بعض الأسئلة، والتى أنا كعراف أعرف أنك الوحيد القادر على حلها لأنى أرى ما لا ترى واحذر الذئب المبرقش فى المدينة.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;