احتج عشرات الآلاف فى باماكو مطالبين باستقالة رئيس مالى، وإلا واجه عصيانا مدنيا رغم تنازلات سياسية عرض تقديمها مع تزايد مشاعر الإحباط بسبب أزمات كثيرة تمر بها الدولة الواقعة في غرب أفريقيا.
ويواجه الرئيس إبراهيم أبو بكر كيتا الذي فاز في عام 2018 بفترة ثانية مدتها خمس سنوات أزمة أمنية مستمرة منذ سنوات في شمال البلاد وتفشيا لفيروس كورونا وإضرابا للمعلمين وتوترا سياسيا ناجما عن انتخابات تشريعية متنازع على نتائجها أجريت فى مارس الماضى.