اللعب مع الأسد.. لقطات شقية لهجرة الحيوانات البرية فى كينيا

تشهد هجرة الحيوانات المخاطر التى تقابلهم فى مسيرتهم فى اتجاه البحث عن الغذاء أو الماء أو حتى الاحتماء مع التكيف بدرجات الحرارة، حيث تقطعت بهم السبل عندما قابلهم مصور الحياة البرية في كينيا "فيليكس روما"لالتقاط صور مذهلة. يعد المصور الكينى المحترف فيليكس روما، من سالزبوري ، عالقا في معسكر منذ مارس من هذا العام، حيثسافر الشاب البالغ من العمر 24 عامًا ، من سالزبوري ، إلى كينيا ليكون المصور المقيم في المخيم ، وقال : "بينما أفتقد أصدقائى وعائلتى مقابل التقاط صور كنت أحلم بها منذ طفولتي". إنه يقضي أيامه في الاقتراب بالحياة البرية الرائعة الأسود والنمور وأفراس النهر والفيلة والتماسيح والتقاط الصور التي كان يأمل في التقاطها منذ صغره. يستطيع أن ينصب خيمته أثناء مشاهدة قطيع من الفيلة لانه يعد المصور الوحيد الذي يتجول لالتقاط رحلات الحيوانات البرية فى كينيا يستطيع أن يرى أسدًا كل يوم وعن أجمل الصور التى اتقطها قال فيليكس: "ابن آوى هو أحد الحيوانات المفضلة لدي ومن أكثر الحيوانات التى تشغل تفكيرى هو الثعلب العادي في إنجلترا. غالبًا ما كان الثعلب يراوغني في الريف الإنجليزي ، لكن ابن آوى أكثر حرصًا على التقاط صورته.