حذر كاريكاتير ساخرا منشور بصحيفة المدى العراقية، من المحاصصة فى البرلمان العراقى وما يتبعها من تشرذم بين ابناء الشعب العراقى، حيث تتبدل أحوال الشعوب والدول عبر الزمن تبدلا قد تكون السياسة سببه الرئيسي، كما حصل للعراق بعد الغزو الأمريكى عام 2003، إذ لعبت السياسة دورها بتدهور الأوضاع فى مشهد تعمه الفوضى .
وصور الكاريكاتير، التشتت وراء الفصائل المتفرقة والمحاصصة التى يحاول البرلمان السيطرة عليها ورفع رايتها وعلمها بعيدا عن المؤامرات المحيطة والعابثين بأمن واستقرار البلاد.