تفاعلت ريشة فنان الكاريكاتير أحمد قاعود مع ما يقوم الازدواجية التي يعيشها الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، بين ما يروجه من أكاذيب حول رعايته للإسلام، وتبنيه لمواقف يرفضها الدين الحنيف ويستغلها أردوغان لكسب شعبية كاذبة، بتحويله متحف أيا صوفيا لمسجد، وبين واقعه وما يأمل في تحقيقه بالانضمام والانفتاح نحو الغرب.