سلطت ريشة الفنان أحمد قاعود الضوء على توقيع اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر واليونان، حيث أظهر رسم الكاريكاتير أهمية الاتفاق وأنه أصبح بمثابة صفعة على "قفا أردوغان"، وأنه خطوة من شأنها تحقيق استثمار أفضل لموارد البلدين من النفط والغاز.
الاتفاقية الهامة، قال عنها وزير الخارجية سامح شكري ونظيره اليوناني نيكوس دندياس إنها جاءت بعد سلسلة ممتدة من المباحثات، وتم توقيعها بما يراعي أسسس وركائز القانون الدولي.
ويري خبراء أوروبييون أن تعيين الحدود بين مصر واليونان نقطة محورية في تاريخ علاقات البلدين، وستمكن مصر من التنقيب عن النفط والغاز في المناطق الاقتصادية الغربية الواقعة على الحدود البحرية مع تلك الخاصة باليونان.