تفاعل كاريكاتير انفراد مع الذكرى الـ 46 لرحيل قيثارة السماء الشيخ سيد النقشبندى، الذى رحل عن عالمنا بجسده فقط فى مثل هذا اليوم الموافق 14 فبراير من عام 1976، ولكنه بقى بصوته وابتهالاته وسيبقى إلى الأبد فى قلوب الملايين الذين عشقوا صوته ومناجاته لله، كأنما تصل نداءاته وتوصل بين الأرض والسماء وتنقل من يسمعها إلى عالم آخر من الصفاء والسكينة والتضرع إلى الله.
الشيخ سيد النقشبندى صوت الكروان وسلطان المداحين ورئيس دولة المنشدين الذى رحل فى عمر 55 عامًا ا، واستطاع أن يبقى حاضراً فيها رغم عمره القصير إلى الأبد.