تمر اليوم الذكرى 16 على رحيل أديب نوبل العالمى، بالتحديد 30 أغسطس عام 2006، بعدما وضع الرواية العربية فى مصاف العالمية.
ورسمت ريشة فنان الكاريكاتير أحمد خلف لوحة تعبيرية احتفالية بذكرة رحيل الأديب المصرى الكبير الذى استطاع أن يخلد اسمه فى سماء الأدب العالمى، ويصبح الأديب العربى الوحيد الحاصل جائزة نوبل فى الآداب ومن حينها لم ينال الجائزة أى عربى آخر.