سلط كاريكاتير "انفراد" الضوء على واقعة قيام أحد المعلمين باستخدام فن جديد من فنون التعليم اعتقادا منه أن هذا الفن يسهل على الطلبة استيعاب المعلومة بسهولة ويسر، حيث لجأ المعلم لتطويع الإيحاءات الجنسية، لتوصيل المعلومة للطلاب.
ورسمت ريشة فنان الكاريكاتير محمد عبد اللطيف، لوحة تعبيرية تلخص المشهد الهزلى، حيث رسمت إحدى المعلمات، تطلب من الطلبة رفع الكراسات، نظرا لأن الحصة تتعلق بفن خلع الملابس" الاستربتيز".