وصف الإعلامى تامر أمين، الاشتباك بين علاء الأسوانى، والصحفى الهارب وائل قنديل، عبر "تويتر"، بـ"الخناقة المسعورة"، وشبهها بالمثل القائل: "ما شافوهمش وهم بيسرقوا.. شافوهم وهم بيقسموا".
وأضاف خلال تقديمه برنامج "الحياة اليوم"، على فضائية "الحياة"، : "مش قادر أفهم علاء الأسوانى بقى حاجة عندكم ازاى، من بعد 2011، وما حدث بعد الثورة والبكابورت اللى فتح فى وشنا، وكان واحد من أهم الحاجات اللى طلعت من البكابورتات هو علاء الأسوانى"، منتقداً وصف الأسوانى بالمفكر الكبير، حيث أنه كتب رواية "عمارة يعقوبيان" فقط معروفة.
وذكر أن علاء الأسوانى نموذج لأشخاص كثيرين أصبحوا نجوم بدون "لازمة"، لأنهم غيروا مفاهيمنا وأضروا شباباً كثيرين، موضحاً أن الأسوانى كتب رواية جديدة أقل ما يقال عنها أنها "متدنية"، وألفاظها بذيئة ومصطلحاتها قذرة وكلها إيحاءات جنسية.
ووصف أمين، "الخناقة" بين علاء الأسوانى ووائل قنديل، :"شايف وليتين فى البلكونات بيشرشحوا لبعض"، فهما نموذج للمنتسبين للإخوان، أو المتأخونين، أو الراكبين لموجة الإخوان تربحاً، مردفاً:" اتلعب بينا أكبر ماتش كورة شوفناه فى حياتنا، اتلعب بينا شطرنج وطاولة وكل الألعاب، وللأسف الشديد فيه ناس لحد النهاردة لسه بيتلعب بيهم ومافاقوش".