كشف الإعلامى أحمد موسى، عن أنه تواصل مع العديد من الصحفيين الأتراك اليوم بغرض مشاركتهم معه فى برنامج "على مسئوليتى"، المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، لكنهم رفضوا تماماً خوفاً من بطش الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، وشرطته التى يسخرها من أجل السيطرة على تركيا بالقمع والاضطهاد.
وأضاف "موسى"، أن الصحفيين الأتراك أكدوا له أن هواتفهم مراقبة وفى حال أجرى أى اتصال معهم وأخبروا الرأى العام العالمى بأن هناك تزويرا فى الانتخابات التركية سيتم توقيفهم واعتقالهم بسبب معارضتهم.