نفى إسلام عامر، نقيب المأذونين، زيادة رسوم عقود الزواج، موضحا، أن التغيرات التى طرأت على العقود هى اختلاف القسيمة، وتغيير شكلها مع صعوبة تزويرها، لوجود علامة مائية.
وقال نقيب المأذونين، فى لقاء ببرنامج "صباح الورد"، إن الدفاتر الجديدة لا يمكن فتحها إلا من خلال المأذون فقط، وليس مساعديه، مشيرا إلى أن الهدف من إصدار الوثائق الجديدة هو الحفاظ على الأسرة.
وكشف نقيب المأذونين، عن أن هناك 2000 منتحل شخصية مأذون في القاهرة، و4000 على مستوى الجمهورية، مضيفا بأن دفاتر الزواج القديمة كانت تباع فى الشارع بمبلغ 3 آلاف جنيه.