عرضت فضائية dmc، تقريرا عن شخص يمنى حول منزله إلى مدرسة، تستقبل مئات الطلاب، الذين حرمتهم الحرب المستمرة منذ سنوات من التعليم.
ويقول اليمنى عادل الشريحى صاحب المنزل، إنه رأى أمامه خيارين، إما أن يصبحوا الطلاب فى الشارع، وإما أن يجمعهم للدراسة فى منزله، وكان الخيار الثانى الأنجح والذى قام به.
وقالت إحدى المدرسات اللاتى حملن على عاتقهن مسئولية تعليم الطلاب، إن التدريس عامل وطنى قبل أن يكون عامل إنسانى، واضطرت للعمل بهذه المدرسة لأن الأطفال أصبحوا مهملين تماما فى التدريس منذ 2015، لإغلاق المدارس بسبب الحرب.