استنكر الإعلامى عمرو أديب، تصاعد التظاهرات فى فرنسا، رغم نزول الحكومة الفرنسية على رغبة المتظاهرين، وإلغاء الزيادة الضريبية.
وقال "أديب" فى تصريحات تلفزيونية، :"خايف على البلد.. قولوا لى مرة الناس نزلت الشارع والنتيجة كانت كويس؟.. لا النتيجة لم تكن جيدة سواء فى فرنسا أو مصر أو تونس أو غيرهم من باقى الدول".
وواصل :"لن أقف مع السترات الصفراء، ومتعاطف مع الحكومة الفرنسية.. أنا فلول فرنسا ياجماعة.. أشعر أن الشانزلزيه تحول لميدان التحرير".
وأردف: "آسف لن أخضع للابتزاز، مش عاجبنى اللي بيعمله الفرنساويين في بلدهم، مش هعمل كده ومش هبتز لو ماكرون قلع هدومه في الشارع، لأن فى أوروبا ناس قررت إن مفيش دولة، إذا الشعب يومًا أراد الحياة فلابد أن يتم تدمير البلد، كل مرة نزل الشعب فيها جاب البلد عاليها واطيها، أنا متعاطف مع الحكومة الفرنسية، أنا فلول فرنسا يا جماعة".