وأن المساجد لله..المصلى المروانى بالقدس حوله الصليبيون إلى اسطبلات خيل

للمساجد مكانة عظيمة لدى المسلمين، لاقترانها بركن مهم هو "الصلاة"، وتذخر بقاع الأرض كافة بالكثير من المساجد، تجمع جدران بعضها عبق التاريخ والأخرى تمتلئ بالتحف المعمارية الحديثة، إضافة إلى الرمزية الدينية لكليهما. ومسجدنا اليوم وفق "العربية"، هو المسجد المروانى فى فلسطين المحتلة، حيث بناه الأمويون كتسوية معمارية لهضبة بيت المقدس، وسمى تكريمًا للخليفة الأموى مروان بن الحكم، وتحول إلى اسطبلات للخيل بعد الاحتلال الصليبى، وبعد تحرير القدس أعاد صلاح الدين استخدامه كمخزن، وافتتح كمصلى فى العام 1996 بعد محاولة الاحتلال الإسرائيلى السيطرة عليه.



الاكثر مشاهده

"لمار" تصدر منتجاتها الى 28 دولة

شركة » كود للتطوير» تطرح «North Code» أول مشروعاتها في الساحل الشمالى باستثمارات 2 مليار جنيه

الرئيس السيسى يهنئ نادى الزمالك على كأس الكونفدرالية.. ويؤكد: أداء مميز وجهود رائعة

رئيس وزراء اليونان يستقبل الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي محمد العيسى

جامعة "مالايا" تمنح د.العيسى درجة الدكتوراه الفخرية في العلوم السياسية

الأمين العام لرابطة العالم الإسلامي يدشّن "مجلس علماء آسْيان"

;