قالت الإعلامية ناردين فرج، فى أول يوم لها فى التليفزيون المصرى أثناء تقديمها لبرنامج "التاسعة" على القناة الأولى المصرية، إنها لا تستطيع وصف ضربات قلبها لوقوفها في هذا الصرح العظيم "ماسبيرو".
وأضافالإعلامية ناردين فرج، أن حلقة نهاية الأسبوع ستكون مختلفة، حيث تهتم بالاجتماعيات أكثر، وستكون ذات طابع فنى وستستضيف شخصيات ملهمة.
وتحدثت خلال الحلقة عن تجربتها الشخصية، قائلة إنها فخورة جدا ولن تنسى هذا التاريخ 28 فبراير، وأن لديها أحاسيس كثيرة ومختلفة فى أول ظهور لها فى التليفزيون المصرى، مضيفة: "مبسوطة وفى نفس الوقت خايفة، وشرف لأى مذيع أو إعلامى أن يكون فى هذا المبنى، وتحديدا القناة الأولى، هذا الصرح الذى ظل أساس الإعلام فى مصر لأكثر من 50 سنة.
وتابعت: "كلنا ارتبطنا بمبنى ماسبيرو بالبرامج والأفلام والمسلسلات والشخصيات العظيمة اللى كانت متواجدة فى هذا المبنى الذى وقف فيه كثير من الأساتذة الذين كانوا مثلنا الأعلى ولجيلنا وبسببهم حبينا العالم ده، وصنعوا مجدا كبيرا وأتمنى أكون إضافة ولو بسيطة لهذا المشوار الكبير".