قال الدكتور محمود سامى الطبيب الذى فقد بصره خلال علاجه مصابى كورونا، إنه يستكمل علاجه فى المنزل ويذهب للمركز الطبى كل أسبوع لمتابعة العلاج، لافتا ًإلى أن أهل قريته استقبلوه بالترحاب بعد عودته لمنزله.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية لبرنامج "التاسعة"، عبر القناة الأولى المصرية، مع الإعلامى وائل الإبراشى، أنه اتفق على ضرورة ارتداء الكمامة والتباعد الاجتماعى لأهله ومن يودون زيارته، لافتاً إلى أن نفسيته أفضل بعد عودته للمنزل.
وأوضح الطبيب الذى فقد بصره خلال علاجه مصابى كورونا، أنه شعر أن ابنه كبر، حيث لم يراه منذ فترة، ويستطيع أن يتعامل مع أسرته حيث أن نتيجة المسحة سلبية.