قال محمد مؤمن مدير برامج اللاجئين بهيئة إنقاذ الطفل، إنه شارك فى ورشة التعليم ما بعد جائحة كورونا ومسارات التعافى بورش عملمنتدى شباب العالم،موضحا أن الورشة تحدثت عن فكرة كيف أثرت جائحة كورونا على العملية التعليمية بشكل عام وعلى الأطفال بشكل أساسى وكيف اثرت على العملية النفسية الخاصة بهم وكذلك على عملية تحصيل العالم.
وأضاف مدير برامج اللاجئين بهيئة إنقاذ الطفل، فى تصريحات لقناة إكسترا نيوز، أن الورشة تحدثت عن كيف اثرت الجائحة على المدرسين والبعض كان يرى أن العمل من المنزل كان أسهل للمدرسين ولكن على العكس تماما كان أصعب وجعلهم يعملون ساعات أكثر وكيف أثرت الجائحة على أولياء الأمر بشكل أساسى وهم ركن أساسى فى العملية التعليمية.
وتابع مدير برامج اللاجئين بهيئة إنقاذ الطفل: تحدثنا بشكل مفصل عن فكرة المساواة بين دول العالم المختلفة لوصول الإنترنت فعندما نتحدث عن تعليم افتراضى لابد من وجود إنترنت و90 % من سكان أفريقيا لم يكن لديهم سبيل للوصول إلى الإنترنت بسبب مشكلة كبيرة فى تحصيلهم.