طمأن الروائي إبراهيم عبد المجيد الفائز بجائزة الدولة للأداب جمهوره على حالته الصحية.
قال عبدالمجيد خلال مداخلة هاتفية إلى برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على قناة " ON"، مساء اليوم الثلاثاء: "أتحسن بشكل متواصل، شوية شوية، ودلوقتي بمشي على عكاز وقدامي ثلاثة أشهر استمرار للعلاج بعد الجراحة التي أجريتها في ظهري، والنهاردة نزلت لأول مرة عشان بقالي سنة مشفتش الشوارع".
حول مشاعره بعد حصوله على الجائزة، قال: "إدتني دعم نفسي كبير، لأن الجوائز بطبعها تعتبر تكليل لمجهود الإنسان، بتقول لنا في النهاية مجهودك مراحش هدر حتى لو تأخرت".
واصل: أنا شخص متعتي في الكتابة طول حياتي وأول جائزة حصلت عليها كان عام 1969 وأنا عندي 22 سنة وكانت أول جائزة أقدم فيها وكانت الجائزة عبارة عن 3 جنيه وكانت أحلى ثلاثة جنيهات في حياتي ونزل ساعتها صفحة في أخبار اليوم قصتي بمقدمة لمحمود تيمور، والجوائز الأخرى كانت ترشيحات من جهات أخرى ولم أتقدم لها زي الشيخ زايد والباقي".
"كلمة أخيرة" يذاع من السبت إلى الثلاثاء في تمام الساعة التاسعة والنصف.