قالت الدكتورةعزة هاشمأستاذ علم الاجتماع بالمركز المصرى للفكر والدراسات الاستراتيجية، إنه تم بدء العمل بشكل صحيح فى مواجهة المخدرات التخليقية عندما بدأنا فى استخدام سياسة الإنذار المبكر، حيث تستشعر أن الخطر قادم فتبدأ تتأهب لمواجهته.
وأضافت أستاذ علم الاجتماع بالمركز المصرى للفكر والدراسات الاستراتيجية خلال برنامج كلام فى السياسة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، إنه من الملاحظ أن هناك عامل مشترك بين الجرائم التى تحدث مؤخرا عامل نتحرك من خلاله.
وتابعت أستاذ علم الاجتماع بالمركز المصرى للفكر والدراسات الاستراتيجية: اللافت بالانتباه فى الجرائم الوحشية التى تعرض لها المجتمع مؤخرا أن هناك جرائم بدون دوافع رغم وحشيتها وهذا احدث علامات استفهام كثيرة، وهناك جرائم علانية بدون دوافع واضحة فهذا يعتمد على نوع المخدرات المخلقة التى يتناولها المتهم.
وقال الدكتور زوسر تيتو عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، إننا نحتاج لمناهج دراسية توعى بمخاطر الإدمان، بجانب تيسيرات فى إصدار تراخيص مصحات علاج الإدمان.
وأضاف عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، خلال برنامج كلام فى السياسة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أنه فى التنسيقية تم العمل على بحث سبل معالجة الإدمان، خاصة إنها مشكلة بيولوجية ونفسية ومشكلة للأسرة فهى مشكلة تحتاج نظرة أوسع.
وتابع عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، عملنا فى التنسيقية على الملف ونفذنا ورش عمل وجلسات حوارية مع المتخصصين، وأجرينا دراسة وقدمناها لمجلس الشيوخ وقدمت اقتراح برغبة، موضحا أن صندوق مكافحة الإدمان لا يستطيع مواجهة الأمر بمفرده.
وقال عضو تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين،: بحثنا فى علاج الإدمان نفسه حيث وجدنا هناك مشكلة فى تراخيص مراكز علاج الإدمان وهناك 3 جهات للحصول على تراخيص وتأخذ سنة كاملة كى تحصل على التراخيص.