قال السفير محمد حجازى مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن اللقاء الأخوى في مدينة العلمين الجديدة يعد مدخل لحماية الأمن الاقتصادى والغذائى والعمل لمستقبل أفضل للبلدان العربية.
وأضاف مساعد وزير الخارجية الأسبق، خلال برنامج الحياة اليوم، المذاع على قناة الحياة، أن اللقاء الأخوى بين القادة العرب الخمس هو بمثابة بارقة أمل، ويمثل أيضا رؤية تتسم بالعمق الاستراتيجي.
وأوضح مساعد وزير الخارجية الأسبق، أن اللقاء الأخوى يهدف إلى أنه من خلال مواردنا المشتركة والدفع باستثمارات عربية يمكن أن تجد مجال أمن للتحرك فيه وتحقق أهدافا كبيرة وتحقق حالة من الاستقرار الإقليمى، متابعا: بدأنا بمصر والأردن والعراق برؤية إقليمية بمشروعات انابيب نفط .