أحمد عزت لـ تليفزيون انفراد: ابتعدت عن التمثيل لأصبح طفلاً طبيعيًا

قال الفنان أحمد عزت خلال لقاء له بتليفزيون "انفراد" مع الزميل جمال عبد الناصر الكاتب الصحفي والناقد الفني إنه ابتعد عن التمثيل في عمر الثالثة عشرة والسبب على قوله: "كنت في هذه المرحلة مضغوط جدًا وشعرت بكم المسئولية لدي، وبينما كان أصدقائي يلعبون انا كنت أحفظ السيناريو، واذهب للتصوير طوال الليل، فأردت أن أصبح طفلًا طبيعيًا". واستكمل: "بعدها أدركت أن التمثيل هو الشيء الوحيد الذي أحبه، وعملت في مجال البورصة فترة وأحببتها أيضا، ولكن التمثيل هو الشيء الذي احب أن أكمل حياتي فيه، وفي عام 2002 كانت محاولتي للرجوع، ودخلت ورشة أستاذنا العظيم خالد جلال وكنت معي في تلك الورشة يا أستاذ جمال ممثلا بعيداً عن الاعلام وقتها، في دفعتي أيضا في الورشة كانت الفنانة لقاء سويدان، وانجي وجدان، بيومي فؤاد، سامح حسين، فكانت دفعة ذهبية ". وأضاف: بعد الورشة رشحت في مسلسل رجل الأقدار وجسدت دور ابن الأستاذ نور الشريف " محمد بن عمرو بن العاص " ، ولكن لم يكن هذا بداية عودتي، فقد ذهبت للأستاذة مايسة سعد الدين رئيسة قطاع الدراما للأطفال وقتها، و أول ما رأتني سألتني : انت احمد عزت؟، واقترحت عليا الرجوع و اجرت اتصالاتها ليتم ضمي في عمل جديد، وبدأت في صوت القاهرة". الفنان أحمد عزت هو اشهر طفل في الدراما التليفزيونية والسينما المصرية وبرامج الأطفال و دخل عالم الفن عندما بلغ الخامسة من عمره وعمل بمجال التمثيل لمده تسعة سنوات قدم خلالها العديد من الأعمال الدرامية الناجحة التي جعلته محفوراً في أذهان المشاهدين إلي يومنا هذا والتي كان ابرزها بدور “خليل ” في مسلسل “الوسية” ، كما شارك في العديد من الأعمال الناجحة ومنها :” الوجه الآخر ـ ليالي الحلمية ـ عم إسماعيل ـ الوسية ـ ليلة القبض علي فاطمة ـ للحب أشياء أخري ـ لا إله إلا الله”.



الاكثر مشاهده

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

الشيخ العيسى: يمكن للقيادات الدينية أن تكون مؤثرة وفاعلة فى قضيةٍ ذات جذورٍ دينية

;