قال الدكتور سامى سعد النقيب العام للعلاج الطبيعي، إن العلاج الطبيعى بدأ عام 1963 كشعبة ثم معهد ثم كلية ثم كليات حكومية خاصة وأهلية ، موضحا أن هذا هو التطور السريع والطفرة الكبيرة التي حدثت لمهنة العلاج الطبيعى وهذا يأتي من المنظمات الدولية .
وأضاف النقيب العام للعلاج الطبيعي، خلال برنامج واحد من الناس، المذاع على قناة الحياة، أن كورونا أعطت لنا فرصة كبيرة للغاية عندما أصدر مدير منظمة الصحة العالمية بيانا وأشار إلى أهمية وجود العلاج الطبيعى في العناية المركزة .
ولفت النقيب العام للعلاج الطبيعي، إلى أن تم تحقيق كثير من الإنجازات في قطاع العلاج الطبيعىـ خاصة مع اهتمام الرئيس عبد الفتاح السيسى بقطاع العلاج الطبيعى وتوجيهاته أن قطاع العلاج الطبيعى في مصر وأنه لابد أن يأخذ المكانة الحقيقية لأنها تعمل على الكوارث الطبيعية أو كوارث الحروب وكذلك الحوادث .
وأوضح النقيب العام للعلاج الطبيعي، أن العلاج الطبيعى دخل في كل ركن من أركان التدخلات الطبية كلها وأصبحنا حاضنة لكل التخصصات الطبية .