ستهم الحلقة 28.. وفاة طبيب الغلابة وتهديد رماح بطرد روجينا من ورشتها ومنزلها

شهد مسلسل ستهم الحلقة 28 العديد من المفاجآت والتحولات الدرامية، والتي كانت بدايتها مع وفاة الدكتور حماد "جميل برسوم"، طبيب الغلابة بالقرية، وعودة نجله هاني "أحمد أبو ية" من أوروبا لاستكمال مسيرة والده في علاج الغلابة وفقراء القرية، فضلا عن مواجهة نارية بين ستهم "روجينا" وشقيقها الأكبر رماح "جهاد سعد"، حول تهديده بطردها من ورشة الألباستر، ومنزل والدها غانم، لكونه في حاجة إلى الأموال، أو تشتريهم مما يثير استغراب ستهم حول كيفية تشترى ورثها وحقها الشرعي من شقيقها، بالإضافة إلى ذلك تحوم شكوك ستهم "روجينا" حول محروس "محمد يونس" شقيق سعادات "سلوى عثمان" بشأن قتل زوجها عامر "إياد نصار". تهديد رماح لستهم وخلال الحلقة توفى الدكتور حماد "جميل برسوم"، وعودة ابنه هاني " أحمد أبورية"، للإستكمال مسيرة والدته في علاج الفقراء، كما يستكمل رماح "جهاد سعد" طريقته في جمع الفلوس من أهالي القرية، والحصول على فائدة 30% شهريا، كما يذهب إلى ورشة الألباستر الخاصة بستهم"روجينا"، ويهددها يتركها للورشة ومنزل والدها لكونه إرث والدهم، وإذا كانت تريدهم تشتريهم ومما يصيب هذا الأمر ستهم بصدمة كبيرة، فكيف تشتري حقها من شقيقها، ولكنها ترفض وتهدد رماح بالابتعاد عنها، وإلا سوف تسبب له العديد من المشاكل، وتخلع عمامة التي علي رأسها، وهنا يصاب رماح بصدمة كبيرة حينها يرى ستهم حلقت رأسها نهائيا "على الزيرو"، ويتركها ويذهب وهو في حالة ذهول. شكوك حول قتل عامر كما يهدد محروس "محمد يونس" شقيقته سعادات"سلوى عثمان" بأنه إذا لم يتزوج ستهم، سوف يفضح سرهم ولكن يسكت، وسوف يقتل ستهم، وبالفعل يذهب محروس إلي ستهم "روجينا"، ويعرض عليها الزواج من جديد، ويكون معه ذهب كثير، ولكنها ترفض، وهنا يكشف لها أنه كان يعتقد بموت زوجها عامر "إياد نصار"، أن كل شيء انتهى، ولكن لم يحدث ومازل عامر في قلبها، ويؤكد لها أن عامر كان لا بد أن يموت، وهنا تتشاجر ستهم مع محروس، وتمسك في ملابسة، وتهددت إذا كان له يد في موت عامر، لمن تسكت وسوف يأخذ حقه منه، وتبدأ شكوك ستهم تتوجه إلي محروس في جريمة قتل عامر. المحبة والمودة بين جبر وبخيتة وتنتقل الأحداث محافظة المنيا، حيث يعيش فيها جبر "محمد عبد الحافظ"، مع زوجته بخيتة "غادة طلعت"، ويدور مباراة تمثيلية بين جبر وبخيتة، في مشهد من أروع المشاهد التي تجمع رجل يعترف بتفضل زوجته عليه بكل مودة ورحمة، مشهد يعترف فيه جبر بمدى وقوف بخيتة بجوارة في كل المواقف الصعبة التي مرورا بها، لترد عليه وتنسب الفضل له وأنه من أحن واطيب الرجال، في حوار رائع صاغة السيناريست ناصر عبد الرحمن، وترجمة إلى صورة ولحم ودم المبدع رؤوف عبد العزيز. وتنتهي الحلقة بذهاب سعادات "سلوى عثمان" إلى ستهم "روجينا"، لمحاولة اقناعها بالزواج من شقيقها محروس "محمد يونس"، وتؤكد لها بأنه ليس لديه أى يد في قتل زوجها عامر "إياد نصار".
















الاكثر مشاهده

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

10 أسئلة وإجابات حول تعديلات قانون تملك الأجانب للأراضى الصحراوية.. برلماني

;