مريم أشرف زكي: بحب التمثيل جدا من صغري وسعيدة بتجربتي الأولى

قالت مريم أشرف زكى نجلة الفنانة روجينا ونقيب المهن التمثيلية أشرف زكى، أن دورها فى شخصية "بوسى" فى مسلسل "ستهم" هو أول دور لها على الإطلاق وأول تجربة وقوف أمام الكاميرا، لافتة إلى أنها سعيدة بالتجربة للغاية ". وذكرت خلال لقاء ببرنامج "كلمة أخيرة"، المذاع على قناة ON:"أن كلاً من المخرج رؤوف عبد العزيز، والمؤلف ناصر عبد الرحمن قاما بترشيحها للدور فضلاً عن أمها، معلقة: وهما عارفنى وكانوا بيشوفونى فى البيت كتير مع ماما." واصلت: " أمى ساعدتنى وذاكرت سوا وكنا بنقرأ سوا وده سهل الامر عليا كتير وساعدتنى فى تقليل التوتر والشعور بالاطمئنان، وبحب التمثيل جداً من صغرى ومنذ اللحظة الاولى قبل إلتحاقى بالجامعة قلت لنفسى هدخل أى كلية فيها دراسة للفن وأنا تربيت فى عائلة فنية وعشت حياتى اليومية مع الفن وكنت عاوزة أبقى جزء من ده". وكشفت عن رأى والدها بعد دورها، وقالت : كان فخور بى وكنت سعيدة كونه مدرس فن وفنان وده بسطتنى جداً ". وأوضحت أنها كانت تشعر بالتوتر لرغبتها أن تظهر إمكانياتها وأن تكون بقدر الثقة فى أداء الدور أمام والدتها قائلة : " كنت متوترة وقلقانه عاوزة برضه أشرف أمى وأظهر ليها أنى كويسة وشاطرة". وعن رد فعل عمتها ماجدة زكى على الدور قالت : عمتى ماجدة زكى اتصلت بيا وعيطت بعد ما شافتنى فى مسلسل ستهم. وفى سؤال للحديدى وجهته للفنانة روجينا: ماخفتيش الناس تقول الفن بالوراثة؟، لترد قائلة : "عمرى ما حطيت الكلام فى دماغى "، كاشفة عن مفارقة عندما تكرر أول دور تقدمه ابنتها " مريم " مع أول دور قدمته فى حياتها المهنية، وقائلة: " تم اختيار مريم فى أول دور بنت خدامه فى شخصية بوسى فى مسلسل ستهم وأول دور لى فى مسلسل العائلة كنت خادمة فى منزل القدير عبد المنعم مدبولى وهو نفس دور بنتى " مريم " فى ستهم ".



الاكثر مشاهده

رئاسة وزراء ماليزيا ورابطة العالم الإسلامي تنظِّمان مؤتمرًا دوليًّا للقادة الدينيين.. الثلاثاء

كبار فقهاء الأمة الإسلامية يجتمعون تحت مظلة المجمع الفقهي الإسلامي

بدعوة من دولة رئيس الوزراء الباكستاني.. العيسى خطيباً للعيد بجامع الملك فيصل فى إسلام آباد

علماء العالم الإسلامي يُرشحون مركز الحماية الفكرية لإعداد موسوعة عن "المؤتلف الفكري الإسلامي"

رابطة العالم الإسلامى تنظم غداً مؤتمر "بناء الجسور بين المذاهب الإسلامية" فى مكة

د.العيسى يلتقي رئيس جمعيات الصليب الأحمر والهلال الأحمر على متن سفينة "أوشن فايكينغ"

;