قال الفنان علاء زينهم إنه يحلم بالعودة مرة أخرى لقيادة سيارة نقل ويسافر البحر الأحمر، مؤكدا: "أنا بحب الشغل الحلال وبربى ولادى على كده".
وأضاف زينهم خلال لقائه مع الإعلامى دكتور عمرو الليثى ببرنامجه واحد من الناس على شاشة الحياة، للأسف بقيت معنديش وقت للسواقة لأنى كنت فى أفخم فاترينه مع النجم عادل إمام، فكان المخرجين يشاهدونى بالليل على المسرح في "الزعيم" وتانى يوم الاقيهم بيبعتولى أدوار، ومن الأعمال التى أحبها النوم فى العسل، والماء والخضرة والوجه الحسن، ويتربى فى عزه، وونوس، والبرنس.
وتابع علاء أن الأستاذ رحمى كان بيقولى لى طول ما انا عايش انت معايا فى بوجى وطمطم، حتى بعد وفاته ابنه عمل بوجى وطماطم تانى وأخدنى معاه.
و عن خلافه مع الفنان سيد زيان قال :انا كان امثل فى مسرحية "العسكرى الاخضر" وكان هناك مشهد المفروض انه بيضربنى فيه بالقلم وانا رفضت، وتحدث مع سيد زيان لو ضربتنى هاضربك وبعدها رفضوا استمرارى وقولت ليهم ده اخر يوم ليا معاكم، واتقبلنا بعد كده وقالى لسه خايف منى ومش عاوز تشتغل معايا واتصالحنا.
كما تحدث عن موقف اخر واستاذ هانى لاشين فى مسلسل زعل منى لانى رفضت اضرب ابنى وانا مش بحب اضرب حد أو اتضرب، واحمد زاهر لم يضربنى فى مسلسل البرنس، ومحمد سامى الله يكرمه اخد لى شوطات من زوايا مختلفة اعطت احساس بالقلم وستات فى الشارع كانت تقابلنى تقولى ازاى يضربك كده واحلفلهم أن ده تمثيل، والدكتور يحيى الفخرانى الله يكرمه قالى ما تمثلشى زى ما قالك احمد صقر خليك بطبيعتك، فى مسلسل زيزينا الناس هتحبك وفعلا كان هناك رد فعل حلو اوى من الناس.
و تابع أنه رفض دور متحرش مع المخرجة ايناس الدغيدى، واتناقشت معاها لمدة ساعة ونصف، وبالغت جدا فى الاجر علشان ترفض تاخدنى، ولما اتنقشت مع اولادى قالوا لى يا بابا اوعى تعمل الدور ده الناس بتقابلك فى الشارع هتقولك ايه.