قالت مها أبو بكر مسئولة اللجنة القانونية في حملة تمرد عندما رأيت التقرير قلبى انتشى وكأننا لازلت موجودة في الميدان واحتفلنا في وسط الناس .
وأضافت خلال لقائها ببرنامج مساء دى إم سى: كنا طول الوقت عندنا فكرة الجمعية العمومية وكانت القشة التي قصمت ظهر البعير هي الإعلان الدستورى والذى كان يحصن كل قرارات الرئيس وكان لابد من التحارب بشكل قانونى وكان عندنا حبة أفكار منها التوكيلات الى اتعملت من سعد زغلول وكان يبقى ان نصيغ هذه الورقة وننزل نمضى الناس بالرقم القومى .
وتابع: كنا ضد اننا ناخد فلوس من الناس وكنا فاهمين اننا ممكن نشوه في اى وقت وكل ما نطلبه من الناس كانت الاستمارات وكانوا بيطبعوا الاستمارات وبتجيبهالنا فاضية في الأول ولكن بعد كده بقى بيطبعها ويجيبهالنا مليانة.