تحدث المايسترو عمرو سليم، حول حفل "الأساتذة" على دار الأوبرا المصرية، قائلا:"نلقى الضوء بقدر الإمكان على ما يستحق أن يقدم، ونختار كل مرة عدد من الملحنين وكل مرة نختار آخرين، والجمهور يحفظ المطرب، ونحاول أن نثير الموسيقى بشكل يجعل اللحن يزداد ثراء بحيث نجعله عالميا".
وأضاف الموسيقار عمرو سليم خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحياة اليوم" الذى تقدمه الإعلامية لبنى عسل على قناة الحياة، سعيد بكل من بذل مجهود بالحفل، وأشكر كل من ساهم مؤكدا أن الحفل شيء مشرف.
أوضح عمرو سليم، قدمنا موسيقى بعض الأغانى كما هى، وعملنا التعديل الذى يسمح لنا أن نخرج العمل بشكل جيد كما نفذه أصحابه، لافتا إلى أن الجمهور هو الهدف الأصلى من الحفل، وما يهمنا إمتاعه، وكانوا متفاهمين ومتجاوبين مع الحفل.
ونقلت شبكة تلفزيون الحياة، فعاليات حفل "الأساتذة ومدحت صالح" من دار الأوبرا المصرية، حصريًا على شاشتها، حيث شهد الحفل حضور عدد كبير من المسؤولين والنقاد والإعلاميين ومنهم وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، ورئيس دار الأوبرا المصرية الدكتور خالد داغر، وكذلك الناقد الفني طارق الشناوي، والإعلامية جاسمين طه زكي، فيما أجرت الإعلامية أميرة العادلي العديد من اللقاءات على هامش الحفل.
قدم مدحت صالح على المسرح الكبير بدار الأوبرا مجموعة من الأغاني وسط تفاعل كبير من جانب الحضور، حيث يُنظم الحفل بالتعاون بين دار الأوبرا المصرية، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويقدم خلاله مدحت صالح، مشروعه الفني الجديد المُسمى بـ"الأساتذة".
يهدف المشروع الجديد إلى إعادة صياغة التراث الموسيقى المصري والعربي، والانتقال بألحانها من شكل "التخت" التقليدي، إلى الصورة الأوركسترالية الحديثة، دون المساس بالبناء الأساسي للألحان والمقامات.
شهد الحفل حضور عدد كبير من المسؤولين والنقاد والإعلاميين ومنهم وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني، ورئيس دار الأوبرا المصرية الدكتور خالد داغر، وكذلك الناقد الفني طارق الشناوي، والإعلامية جاسمين طه زكي، فيما أجرت الإعلامية أميرة العادلي العديد من اللقاءات على هامش الحفل.
قدم مدحت صالح على المسرح الكبير بدار الأوبرا مجموعة من الأغاني وسط تفاعل كبير من جانب الحضور، حيث يُنظم الحفل بالتعاون بين دار الأوبرا المصرية، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويقدم خلاله مدحت صالح مشروعه الفني الجديد المُسمى بـ"الأساتذة".
يهدف المشروع الجديد إلى إعادة صياغة التراث الموسيقى المصري والعربي، والانتقال بألحانها من شكل "التخت" التقليدي، إلى الصورة الأوركسترالية الحديثة، دون المساس بالبناء الأساسي للألحان والمقامات.